Violence against women

A girl aged 12 has won a divorce from her 80-year-old husband in Saudi Arabia in a case that may help to introduce a minimum age of marriage in the kingdom for the first time. Update on Saudi Arabia: Rights panel take up child bride case


حسب إحصائيات قدمتها وزارة العدل، أخيرا بالرباط، خلال لقاء نظمته بتعاون مع سفارة الدانمارك بالمغرب ومركز الإعلام، حول المرأة والنوع في الدانمارك، في موضوع " خلايا العنف ضد المرأة: حصيلة وآفاق"، استقبلت المحاكم خلال السنة الماضية، أزيد من 41 قضية من العنف ضد النساء، منها 67 قضية قتل عمد، و465 اغتصابا ناتج عنه افتضاض، و90 حالة استغلال جنسي، و27 استغلالا جنسيا في إطار شبكة منظمة، و331 قضية من نوع التغرير بامرأة متزوجة، و19 شبكة لتهجير النساء.

Le 26 avril 2010, l'Académie américaine de pédiatrie (American Academy of Pediatrics, AAP) a rendu public une déclaration de principes intitulée "Les coupures génitales rituelles chez les mineures" (Policy Statement - Ritual Genital Cutting of Female Minors) qui, de fait, appelle à la modification du droit fédéral et national pour "permettre [...] aux pédiatres d'aider les familles en proposant une entaille rituelle" telle qu'une "piqure ou incision de la peau du clitoris pour satisfaire à des obligations rituelles".

 

الرباط - حسن الأشرف
كشف تقرير أصدرته "الرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة" بالمغرب عن تزايد حالات العنف الجسدي ضد الزوجات، إذ بلغت نسبة الاعتداءات الجسدية عليهن نحو 22% من قضايا العنف الحاصلة بالمغرب بشكل عام في 2007.

ويشمل هذا الصنف من العنف، وفق التقرير، الضرب والجرح والحرق ومحاولة القتل، والقتل، والتبول على المرأة، وتعريتها من اللباس ومنعها من النوم.
وسجلت إحصائيات سابقة لوزارة العدل المغربية ارتفاعا كبيرا في قضايا الضرب والجرح المفضي إلى الموت، من دون نية إحداثه، إذ تجاوزت 290%. وارتفعت نسبة العنف الناتج عنه عجز مؤقت إلى 541%، ثم الضرب والجرح المفضي إلى عاهة مستديمة بنسبة 242%.

وعزا مراقبون السلوك العدواني الخطير لرجال تجاه زوجاتهم، والذي يبلغ حد التهديد بالقتل أو إحداث عاهة دائمة فيهن، إلى إصابة المعتدين بأمراض نفسية منها الرهاب الاجتماعي، إلى جانب التأويل الديني الخاطئ، بشكل يناسب هواهم وعدوانيتهم.
وجاء في تقرير الجمعية النسائية المغربية أن العنف من طرف الزوج أو الخطيب أو "الصديق" أو الطليق يمثل أكثر من 92% من حالات العنف ضد النساء، معظمها من قبل الزوج، فيما تعود نسبة المعتدين الباقين إلى المدير أو الجار أو حالات مشابهة.

وقالت بشرى عبده، عضو المكتب الوطني للرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة، في حديث لـ"العربية.نت" إن ظاهرة العنف الجسدي ضد النساء و خاصة الزوجات تسجل نسبة عالية في عدد الحالات التي تتوافد على شبكة مراكز الرابطة "إنجاد"، يليها العنف الاقتصادي والنفسي و القانوني في الدرجة الثانية.

ولخصت أصناف العنف الجسدي الممارس ضد الزوجات بالضرب والركل والتهديد بالإيذاء والقتل، وهو لا يستثني فئة عن فئة أخرى، "بل تعانيه المرأة كيفما كان موقعها الاجتماعي ومستواها التعليمي"، مضيفة أن "مرتكب العنف قد يكون ذلك الأمي والاسكافي والدكتور والمهندس والإعلامي".
واستعرضت عبده حالات يستقبلها مركز الإيواء "تيليلا" التابع للرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة يوميا، منهن نساء مطرودات من بيت الزوجية ومهددات بالقتل، حتى أصبحن ينتظرن الموت في أية لحظة على يد المعنّف، بعدما تحولت حياتهن جحيماً نتيجة للعنف الكبير المُمارس عليهن.

وسردت بشرى عبده حالة "ن.ف" (35 سنة)، وتعرضت للضرب الزوجي حتى فقدت عينها اليمنى. فقد كان الزوج يمارس العنف الهمجي عليها وعلى أطفالها الثلاثة، حتى صارت الطفلة الكبيرة تتبول مرتعدة كلما سمعت صوتا عاليا. وهربت الأم مع أطفالها من البيت بعد تهديدها بالسلاح الأبيض من قبله.

وتصف حالة أخرى، كان يقوم زوج بتقييد زوجته بالحبل، ثم يضربها حتى يسيل الدم منها، مهدداً إياها بالقتل بشكل متكرر.

وأكدت الناشطة الحقوقية أنه من المساعدات المقدمة لمثل هؤلاء الزوجات المعنفات الاستماع لهن، والإرشاد القانوني، والدعم النفسي، والإيواء ومتابعة الملف القانوني أمام المحاكم، والبحث عن سكن، وعمل لتجد المرأة في الأخير نفسها مستقلة بنفسها وحاضنة لأطفالها من الضياع.
وقال الأخصائي والمعالج النفسي عبد المجيد كمي، في حديث لـ"العربية.نت"، إن ضرب الزوج لزوجته وتعنيفها لدرجة إيذائها جسديا أو قتلها أو تهديده بتصفيتها، عائد إلى الخلط الحاصل في فهم الرجل لدور المرأة ودوره كرب للبيت وقوامته على زوجته، وأيضا إلى التأويل الخاطئ لضرب الزوجة في الإسلام.

وعزا تزايد العنف الزوجي المسلط على المرأة إلى عامل المخدرات والخمر، حيث إن أغلب حالات قتل الزوجة أو الضرب المفضي إلى الموت يكون وراءها التخدير أو الخمر.

ويستعرض كمي عوامل حاسمة أخرى، منها الغضب الشديد الذي يعمي بصيرة الزوج، وأيضا الأمراض النفسية المنتشرة حيث يعاني 14 مليون مغربي من أمراض نفسية معينة، من بينهم 8 ملايين يعانون من الاكتئاب، مضيفا أن الزوج المصاب مثلا بداء "الرهاب الاجتماعي" يغلب عليه ميول حادة لتعاطي الخمر، وحين يتجاوز "الحدود" ينقلب سلوكه إلى عنف.

يُذكر أن الرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة تطالب بحق النساء المُعنفات في ضمان المساعدة الاجتماعية، وأن تتحمل الدولة مسؤوليتها إزاءهن وأطفالهن في العلاج الصحي والنفسي، فضلا عن إصدار قانون للمساعدة الاجتماعية وتوفير مراكز إيواء حكومية لهن ولأطفالهن عند الحاجة.

 

On 26 April 2010, the American Academy of Pediatrics (AAP) issued a “Policy Statement – Ritual Genital Cutting of Female Minors” that in effect promotes changes in US federal and state laws to “enable pediatricians to reach out to families by offering a ritual nick” such as “pricking or incising the clitoral skin to satisfy cultural requirements.”

The Parliament of Georgia passed a Gender Equality Law on 27 March. The legislation provides for the establishment of a national women’s machinery, the enhancement of women’s security, equality in the labour market and the strengthening of women’s political participation. The law also introduces gender-responsive planning and budgeting on the part of the government.

This is the first thematic report submitted to the Human Rights Council by Rashida Manjoo, Special Rapporteur on violence against women, its causes and consequences, since her appointment in June 2009. In addition to providing an overview of the main activities carried out by the Special Rapporteur, the report focuses on the topic of reparations to women who have been subjected to violence in contexts of both peace and post-conflict.

L’hôtel El-Aurassi a abrité, hier, un colloque international sur les victimes du terrorisme et la réconciliation nationale. C’est la seconde rencontre du genre, initiée par l’Organisation nationale des victimes du terrorisme (ONVT), après celle de mars 2008.

J’ai frémi de douleurs lorsque j’ai appris l'horreur dont sont victimes des femmes travailleuses à Hassi Messaoud. Une fois la nuit tombée, des dizaines de lâches armés jusqu'aux dents se sont transformés en justiciers de l’ordre moral, en traquant des travailleuses jusque dans leurs modestes logements pour marquer leur chair du sceau de l’infamie et leur infliger les pires sévices. Singulièrement, pour m’extraire du choc que je venais de subir par cette lugubre nouvelle, Kateb Yacine est venu à ma rescousse pour me dire : «Une femme libre, les scandalise! ». Par Djemila Benhabib.

The participation of Winston Blackmore, Canada's most notorious polygamist, would be welcome in the reference case on the anti-polygamy law's constitutionality, but the chief justice of the B.C. Supreme Court said Tuesday that it's not necessary. In a written decision, Robert Bauman said that not only is Winston Blackmore's participation and that of his 500 or so followers from the community of Bountiful, B.C. not necessary, there is no reason for taxpayers to pay their legal costs of participating in the reference case.

Syndicate content