إتحاد المرأة الأردني يفوز بجائزة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
Source:
أمان اعلنت المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين في جنيف فوز اتحاد المرأة الاردني الى جانب منظمات ونشطاء في العمل الانساني بجائزة المفوضية السامية للعام 2003 المخصصة لتشجيع المساواة على اساس النوع الاجتماعي //الجندر// وتمكين النساء اللاجئات.
وحددت في بيان صدر عن مكتبها في عمان اليوم يوم الرابع عشر من الشهر الحالي موعد الاحتفال الخاص بتتويج الفائزين .
وتمنح الجائزة للمتميزين من موظفي المفوضية وشركائها التنفيذيين واللاجئين الذين بذلوا جهودا طيبة لتمكين النساء اللاجئات ونشر المساواة على اساس النوع الاجتماعي //الجندر//.
وقد اسس المفوض السامي للامم المتحدة السيد رود لوبرز هذه الجائزة في العام 2002 بمناسبة يوم اللاجئ العالمي وخص بها النساء اللاجئات معلنا حينها ان نساء مثلن جوهر الحلول لكثير من الازمات التي نواجهها في العالم اليوم.
وظفر اتحاد المرأة الاردني بالجائزة حسب البيان لدفاعه كمؤسسة شعبية عن حقوق المرأة والطفل وكاول منظمة غير حكومية اهتمت بالعائلات المختلطة التي تربطها عقود زواج بين الجنسيات الاردنية / الفلسطينية وايجاد الحلول لهم.
وابرز البيان جهود الاتحاد الكبيرة في نشر المساواة على اساس النوع الاجتماعي داخل المجتمع الاردني والتي تركزت في الاونة الاخيرة على اللاجئين العراقيين وغيرهم من اللاجئيين الذين قدموا الى الاردن بسبب الازمة العراقية اضافة الى توفيره الاستشارات القانونية والاجتماعية والنفسية والملجأ للاجئين الفلسطينيين والعراقيين في المملكة .
ويعمل اتحاد المرأة الاردني على تحسين مساهمة ومشاركة المرأة في الحياة العامة ونشر مبادئ حقوق الانسان ومساعدة النساء في جهودهن في الاندماج في المجتمعات المحلية ودعم النساء الفلسطينيات وحقوقهن الوطنية.
ومن الجهات التي ظفرت بجائزة المفوضية //10// موظفين من المفوضية السامية ومنظمات اخرى ترعى حقوق النساء اللاجئات مثل لجنة النساء اللاجئات في نيويورك واتحاد النساء ذوات الاعاقات الحركية في سيريلانكا ومنظمة المساعدات للاجئين غير الحكومية في براغ
وتمنح الجائزة للمتميزين من موظفي المفوضية وشركائها التنفيذيين واللاجئين الذين بذلوا جهودا طيبة لتمكين النساء اللاجئات ونشر المساواة على اساس النوع الاجتماعي //الجندر//.
وقد اسس المفوض السامي للامم المتحدة السيد رود لوبرز هذه الجائزة في العام 2002 بمناسبة يوم اللاجئ العالمي وخص بها النساء اللاجئات معلنا حينها ان نساء مثلن جوهر الحلول لكثير من الازمات التي نواجهها في العالم اليوم.
وظفر اتحاد المرأة الاردني بالجائزة حسب البيان لدفاعه كمؤسسة شعبية عن حقوق المرأة والطفل وكاول منظمة غير حكومية اهتمت بالعائلات المختلطة التي تربطها عقود زواج بين الجنسيات الاردنية / الفلسطينية وايجاد الحلول لهم.
وابرز البيان جهود الاتحاد الكبيرة في نشر المساواة على اساس النوع الاجتماعي داخل المجتمع الاردني والتي تركزت في الاونة الاخيرة على اللاجئين العراقيين وغيرهم من اللاجئيين الذين قدموا الى الاردن بسبب الازمة العراقية اضافة الى توفيره الاستشارات القانونية والاجتماعية والنفسية والملجأ للاجئين الفلسطينيين والعراقيين في المملكة .
ويعمل اتحاد المرأة الاردني على تحسين مساهمة ومشاركة المرأة في الحياة العامة ونشر مبادئ حقوق الانسان ومساعدة النساء في جهودهن في الاندماج في المجتمعات المحلية ودعم النساء الفلسطينيات وحقوقهن الوطنية.
ومن الجهات التي ظفرت بجائزة المفوضية //10// موظفين من المفوضية السامية ومنظمات اخرى ترعى حقوق النساء اللاجئات مثل لجنة النساء اللاجئات في نيويورك واتحاد النساء ذوات الاعاقات الحركية في سيريلانكا ومنظمة المساعدات للاجئين غير الحكومية في براغ
