Syria

تشعرشبكة "النساء في ظل قوانين المسلمين" بقلق بالغ إزاء تزايد ظاهرة زواج اللاجئات السوريات في المخيمات، حيث أصبحت هذه الظاهرة متبعة كـ "استراتيجية"  للبقاء على قيد الحياة للعائلات اليائسة، أو كوسيلة للهروب من الفقر الشديد. ويعتبر الزواج القسري شكلاً من أشكال الاستعباد الجنسي، حيث يضع قيوداًً على استقلالية المرأة وحرية حركتها، وقدرتها على البت في المسائل المتعلقة بحياتها الخاصة والجنسية.

 

يوم الاربعاء 15/5/2013

يحنو على مدينتي دير مار موسى الحبشي المتشبث بجبال القلمون محيطا إياها بجناحي رسول السلام سيدنا المسيح ، ناثرا من قمته العالية المحبة علينا وعلى جميع المارين بها، فهي همزة وصل العاصمة دمشق بالشمال السوري ولمعظم السوريين ذكريات حطت رحالها في مدينتي، في ظل الظروف الراهنة التي تعيشها البلاد تحول الطريق الدولي الذي تطل عليه، إلى طريق رئيسي لمرور الأرتال العسكرية المتوجهة إلى مناطق ساخنة، وهذا مايجعلنا معرضين للخطر في كل يوم تمر فيه هذه الأرتال.

.إلا أن المرور الاخير لهذه القوافل تجاوز كل مراحل الخطر والخوف والحرب ، ومتجاوزا حتى حدود الوعي والعقل

Women Living Under Muslim Laws (WLUML) international solidarity network is deeply concerned about the growing trend of Syrian refugee women being sold into marriage as a ‘strategy’ of survival for desperate families; or as a way of escaping the destitution of life in refugee camps. Forced marriage is a form of sexual slavery which includes limitations to a woman’s autonomy, freedom of movement and power to decide matters relating to her sexual activity.

قال باباتوندي اوسوتيمين، المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للسكان- أثناء زيارة قام بها مؤخراً إلى مخيم نيزيب للاجئين في تركيا، الذي يبعد حوالي 40 كيلومتراً شرق مدينة غازي عنتاب الجنوبية - أنه ينبغي بذل المزيد من الجهد لضمان صحة ورفاه النساء والأطفال المتضررين من النزاع السوري. ويأوي مخيم نيزيب، أحد أحدث المخيمات في تركيا، 10,000 لاجئ، أو "ضيف"، كما تفضل الحكومة أن تسميهم، في خيام من القماش الأبيض وحاويات متراصة في صفوف منظمة ومرقمة على الضفاف الصخرية لنهر الفرات التي تلفحها الشمس حتى تكتسي باللون الأبيض.

أفاد تقرير جديد للشبكة السورية لحقوق الإنسان بأن 3517 سورية قضين نحبهن منذ تفجر الثورة قبل نحو عشرين شهرا جراء "موجة القتل" التي يشنها النظام السوري بحق معارضيه المطالبين برحيله.

In a first of its kind initiative, more than forty Syrian women from all walks of social and political life, convened a working seminar in Cairo to form the “Syrian Women’s Forum for Peace” between October 30 and November 1 2012.

لا تقتصر الأدوار التي تلعبها المرأة السورية في الثورة فقط على المشاركة الفاعلة في المظاهرات والتمريض والإغاثة والإعلام وكذلك توثيق الانتهاكات التي كانت هي أيضا ضحيتها، بل إنها متواجدة أيضا في قلب المعركة مع المقاتلين. تعددت الأدوار التي لعبتها المرأة السورية منذ انطلاق الثورة في بلاده، فبرز دورها في المجالات السلمية كالإعلام وتنسيق المظاهرات وتوثيق الانتهاكات والتمريض والإغاثة.

Women Under Siege, a Women’s Media Center project that documents rape and other forms of sexual violence as a weapon of war, launched acrowd-sourced initiative today to map instances of rape in Syria.

As the project gathered reports, director Lauren Wolfe said, it found something striking. “Generally women are shunned when they are raped in war. They sometimes are not allowed to go home, and whole families can be dishonored,” she said. “But what’s really interesting is that we have a report that an imam called for Syrian women who were raped to be honored, for people to embrace them. He said they’re raped and so they are heroes.”

Women's rights and the regulation of gender and sex norms in the Arab world have long been put under the spotlight by local and international activists in addition to local and international politicians and NGOs. This year, the ongoing uprisings in the Arab world have brought into focus some dominant ways that sexual and bodily rights are framed, gendered, and politicized. These can be grouped under three loose themes, each of which deserves further study: One is the equation of gender with women and/or sexual and gender minorities. Two is the fear of Islamists.

Syndicate content