Morocco

شارك العشرات، امس الأحد، في وقفة احتجاجية أمام مبنى البرلمان المغربي، بالعاصمة الرباط (شمال)، ضد العنف ضد النساء.

File 2119

تحت ضغط المنظمات الحقوقية والعديد من النساء في المغرب هاهي الحكومة تعتزم سن قانون جديد يهدف للحد من ظاهرة التحرش الجنسي. وإن رحب العديد من المغاربة بهذه الخطوة، إلا أنهم اعتبروه غير كاف إذا لم يرتبط بتغييرات في المجتمع

Countless Moroccan women, continue to face abuse and sexual violence at the hands of their husbands. About 6 million women in Morocco are victims of violence, or around one in three. Morocco’s Social Development Minister Bassima Hakkaoui, the only female minister in the country, said last week that she would try to push forward a law protecting women that has been stuck in Parliament for 8 years.

أقام "تحالف ربيع الكرامة"، المؤلف من 22 جمعية حقوقية ونسوية مستقلة في المغرب، سلسلة بشرية أمام البرلمان المغربي اليوم في الرباط، تضامنًا مع النساء ضحايا العنف، ولمطالبة الحكومة المغربية، التي يقودها حزب العدالة والتنمية، بمراجعة للقانون الجنائي، ليكرّس مبدأ المساواة وإلغاء كل أشكال التمييز والعنف ضد النساء.

سجّل المرصد المغربي للعنف ضدّ النساء، "عيون نسائية"، 47.587 حالة عنف ضدّ 5.245 إمرأة، وفقاً لتقرير أعلن عنه مؤخراً في الدار البيضاء، وتمّ نشره في وسائل الإعلام.

15 NOVEMBRE 2012 - Des jeunes filles âgées de huit ans à peine endurent des sévices physiques et travaillent de longues heures pour un maigre salaire en tant comme travailleuses domestiques au Maroc, a déclaré Human Rights Watch dans un rapport publié aujourd'hui.

قالت هيومن رايتس ووتش في تقرير أصدرته اليوم إن فتيات صغيرات تبلغ بعضهن من العمر الثامنة، يتعرضن للأذى البدني والعمل لساعات طويلة مقابل أجور زهيدة كعاملات منازل في المغرب

الجو الذي يعيشه المغرب هذه الأيام شبيه بالجو السائد في بداية الألفية الثالثة، حينتقدم الأستاذ سعيد السعدي"بالخطة الوطنية لإدماج المرأة في التنمية"الجريئة، التي كانت ستنقل المرأة المغربية ملايين السنوات الضوئية إلى الأمام بسبب الجرأة التي امتلكها معدها في ذلك الوقت، ولكن مع وجود الفارق بين الجو السياسي السائد آنذاك واختلاف مواقع المتصارعين اليوم في جوقة السلطة.

Moroccan activists have stepped up pressure to scrap laws that allow rapists to marry their victims - after a 16-year-old girl killed herself.

Amina Filali swallowed rat poison after being severely beaten during a forced marriage to her rapist.

An online petition has been started - and protests are planned for Saturday against a law branded by campaigners as an "embarrassment".

The penal code allows the "kidnapper" of a minor to marry her to escape jail.

'Dishonour'

Syndicate content